أكد آيت الله الشيخ عيسى قاسم أنّ سجن علماء الدين الأجلاّء والرموز السياسيّة المناضلين للحراك الشعبي الثوري، الذي يُطالب بالحقوق العادلة وتأكيد مكانة الشعب في الحكم، يُعتبر سجنًا للشعب ككلّ وسلبًا لحريته.
وفي منشور على منصة، يوم الأربعاء الموافق 20 مارس/آذار 2024، شدّد آية الله قاسم على أنّ سَجن العلماء والرموز “يحتّم على الشعب المقاومة وتبادل الوفاء مع العلماء والرموز”.
المصدر: قناة اللؤلؤة الفضائية